انطفأت شمعة أول دوري للمحترفين، وأوقدت الشمعة الثانية ممهورة بتوقيع (زين)..
وما بين الشمعتين تعايش الوسط الرياضي مع عدة متغيرات وضوابط احترافية فنية وإدارية انصبت في الجوانب التنظيمية وحققت على الأرض جملة من المكتسبات التي تم توثيقها دوليا بفوز دوري المحترفين بالمرتبة الـ16 في قائمة أفضل دوريات العالم.
- وإذا ما سلمنا بحجم الإيجابيات الكبيرة التي أفرزتها التجربة رغم حداثتها، فمن الطبيعي أن تكون هناك إفرازات إيجابية وأخرى سلبية تم التطرق لها والإجماع عليها، سواء على الأصعدة الفنية أو التنظيمية، المرتبطة بين الأندية وهيئة دوري المحترفين.
- ولكن آلية التعاطي مع تلك السلبيات، سواء بإعلانها أو الاعتراف بتأثيرها وكيفية معالجتها (غابت) حتى وإن برزت حلول أو اجتهادات، لأن معيار المعالجة هنا تم حصره في قالب الهيئة فقط دون إشراك الأندية التي كانت تحتاج لشفافية تحد من أي شوائب سلبية.
- شفافية تشعر الأندية بأن هناك من يتلمس معاناتها ويشركها في وضع الحلول والقرارات لأنها الجهة المعنية التي تملك معيار النجاح والفشل.
- شفافية تضع الأندية ومسيريها أمام أخطائهم وإيجابياتهم، وتكون الطاولة التي تشخص الداء وتضع الدواء.
- شفافية تكون نواة لتطور أكبر تقود دورينا لمرتبة تتواكب مع النقلة المميزة التي وضعنا فيها.
- شفافية تثقف الأندية و (تنوّرها) احترافيا لأنها بحاجة لتوسيع أفقها الاحترافي وحتى يكون دورينا (زين) بحق وحقيقة.
تقليعة جديدة
** التميز المعلوماتي يكاد يكون أهم مقومات المعلق الناجح، غير أن بعض المعلومات التي ينقلها بعض المعلقين تجبر المتلقي على الصمت مع بروز بعض علامات التعجب!! لاسيما حينما تسمع معلومة بحجم ترشيح الظاهرة الأرجنتينية مارادونا لمدافع الاتحاد رضا تكر للاحتراف الخارجي!!
وقد نسمع غدا أن مارادونا هاتف سعد الحارثي للاطمئنان على إصابته؟!!
(فعلا الكلام ما عليه جمرك) !!
بسرعة
** لا بد أن يدرك الجهاز الفني على المنتخب أن وجود عدد من النجوم كمحمد نور في تشكيلة الأخضر في الوقت الراهن يمثل ضرورة، طالما يتم الحديث عن مرحلة حساسة تحتاج للاعبي خبرة ولا تقبل أي تبريرات أو جبر خواطر.
** أضفى الزميل عادل عصام الدين عبر برنامج فوانيس رونقا خاصا على سهرات رمضان الرياضية، بعد أن أثرى حلقاته بكوكبة من الضيوف (الثقال) ، وأعاد بخبرته ولباقته حضورا حواريا ثريا.
استحداث دوري رديف يخصص للهواة، فكرة تستحق أن يتم مناقشتها مستقبلا لتكون مسابقة مستقلة شرط أن يوفر لها راع رسمي يتكفل بمصاريفها على أن يتم توفر أرضية نجاحها سواء بتحديد المواعيد المناسبة والملاعب التي تقام عليها تلك المباريات، لأن العائد في النهاية سيخدم دوري زين ويوسع قاعدة اللاعبين الشباب الأمر الذي قد يساهم في سد حاجة منتخباتنا السنة الغائبة كليا.
إثارة مشاركة مهاجم الأهلي مالك معاذ كلاعب أساسي أو احتياطي غير مجدية، لأن مصلحة النادي أو الفريق أهم من أي لاعب ولأن عالم الكرة لا يعترف إلا بشعار واحد فقط وهو (البقاء للأجدر) وهذا لن يقلل من نجومية مالك أو حسن الراهب رغم إيماني أن روح المنافسة التي ستظهر فيما بينهم في الأسابيع المقبلة قد تضع الأرجنتيني توليدو على دكة البدلاء.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 219 مسافة ثم الرسالة
وما بين الشمعتين تعايش الوسط الرياضي مع عدة متغيرات وضوابط احترافية فنية وإدارية انصبت في الجوانب التنظيمية وحققت على الأرض جملة من المكتسبات التي تم توثيقها دوليا بفوز دوري المحترفين بالمرتبة الـ16 في قائمة أفضل دوريات العالم.
- وإذا ما سلمنا بحجم الإيجابيات الكبيرة التي أفرزتها التجربة رغم حداثتها، فمن الطبيعي أن تكون هناك إفرازات إيجابية وأخرى سلبية تم التطرق لها والإجماع عليها، سواء على الأصعدة الفنية أو التنظيمية، المرتبطة بين الأندية وهيئة دوري المحترفين.
- ولكن آلية التعاطي مع تلك السلبيات، سواء بإعلانها أو الاعتراف بتأثيرها وكيفية معالجتها (غابت) حتى وإن برزت حلول أو اجتهادات، لأن معيار المعالجة هنا تم حصره في قالب الهيئة فقط دون إشراك الأندية التي كانت تحتاج لشفافية تحد من أي شوائب سلبية.
- شفافية تشعر الأندية بأن هناك من يتلمس معاناتها ويشركها في وضع الحلول والقرارات لأنها الجهة المعنية التي تملك معيار النجاح والفشل.
- شفافية تضع الأندية ومسيريها أمام أخطائهم وإيجابياتهم، وتكون الطاولة التي تشخص الداء وتضع الدواء.
- شفافية تكون نواة لتطور أكبر تقود دورينا لمرتبة تتواكب مع النقلة المميزة التي وضعنا فيها.
- شفافية تثقف الأندية و (تنوّرها) احترافيا لأنها بحاجة لتوسيع أفقها الاحترافي وحتى يكون دورينا (زين) بحق وحقيقة.
تقليعة جديدة
** التميز المعلوماتي يكاد يكون أهم مقومات المعلق الناجح، غير أن بعض المعلومات التي ينقلها بعض المعلقين تجبر المتلقي على الصمت مع بروز بعض علامات التعجب!! لاسيما حينما تسمع معلومة بحجم ترشيح الظاهرة الأرجنتينية مارادونا لمدافع الاتحاد رضا تكر للاحتراف الخارجي!!
وقد نسمع غدا أن مارادونا هاتف سعد الحارثي للاطمئنان على إصابته؟!!
(فعلا الكلام ما عليه جمرك) !!
بسرعة
** لا بد أن يدرك الجهاز الفني على المنتخب أن وجود عدد من النجوم كمحمد نور في تشكيلة الأخضر في الوقت الراهن يمثل ضرورة، طالما يتم الحديث عن مرحلة حساسة تحتاج للاعبي خبرة ولا تقبل أي تبريرات أو جبر خواطر.
** أضفى الزميل عادل عصام الدين عبر برنامج فوانيس رونقا خاصا على سهرات رمضان الرياضية، بعد أن أثرى حلقاته بكوكبة من الضيوف (الثقال) ، وأعاد بخبرته ولباقته حضورا حواريا ثريا.
استحداث دوري رديف يخصص للهواة، فكرة تستحق أن يتم مناقشتها مستقبلا لتكون مسابقة مستقلة شرط أن يوفر لها راع رسمي يتكفل بمصاريفها على أن يتم توفر أرضية نجاحها سواء بتحديد المواعيد المناسبة والملاعب التي تقام عليها تلك المباريات، لأن العائد في النهاية سيخدم دوري زين ويوسع قاعدة اللاعبين الشباب الأمر الذي قد يساهم في سد حاجة منتخباتنا السنة الغائبة كليا.
إثارة مشاركة مهاجم الأهلي مالك معاذ كلاعب أساسي أو احتياطي غير مجدية، لأن مصلحة النادي أو الفريق أهم من أي لاعب ولأن عالم الكرة لا يعترف إلا بشعار واحد فقط وهو (البقاء للأجدر) وهذا لن يقلل من نجومية مالك أو حسن الراهب رغم إيماني أن روح المنافسة التي ستظهر فيما بينهم في الأسابيع المقبلة قد تضع الأرجنتيني توليدو على دكة البدلاء.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 219 مسافة ثم الرسالة